الرئيس التنفيذي لشركة Anthropic داريو أمودي أزال مؤخرًا مفاهيم كونه "خائف من الذكاء الاصطناعي" من خلال منشور مدونة طويل، الذي يقترح مستقبلًا حيث يخفف الذكاء الاصطناعي من المخاطر ويعزز الازدهار الاقتصادي والتقدم الاجتماعي. في حين يعترف بالسلبيات المترتبة على الذكاء الاصطناعي، ينتقد الشركات التي تبالغ في قدرات تكنولوجياتها لكنه يحتفظ برؤية متفائلة حيث سيظهر الذكاء الاصطناعي القوي - المعرف بأنه أذكى من الحاصلين على جائزة نوبل - بحلول عام 2026. يتخيل أمودي أن هذا الذكاء الاصطناعي سينفذ مهام معقدة عبر مجالات متعددة، مما يحدث ثورة في الصناعات وفي نهاية المطاف يضاعف مدة حياة الإنسان من خلال التقدم في الطب وعلم الأحياء. على الرغم من تفاؤله بشأن الذكاء الاصطناعي في علاج الأمراض ومعالجة القضايا مثل الجوع العالمي وتغير المناخ، يبدو بعض الادعاءات مفرطة في الطموح، حيث لم تحرز التكنولوجيات الحالية للذكاء الاصطناعي تقدمًا كبيرًا في مجال الطب. يؤكد على إمكانية "القرن الحادي والعشرين المضغوط" حيث يسرع الذكاء الاصطناعي التقدم في الرعاية الصحية، لكنه يعترف أن الوصول إلى هذا المستقبل يتطلب تعاونًا عالميًا هائلًا في مجالات مثل الصحة والدعوة. يتناول أمودي أيضًا المخاوف الاقتصادية الناشئة عن قدرات الذكاء الاصطناعي، معترفًا بإمكانية استبدال الوظائف لكنه لا يقدم حلولًا ملموسة.
يجادل بأن البشر سيستمرون في البحث عن إنجازات ذات معنى والمنافسة، حتى لو لم يكافؤوا اقتصاديًا. بينما يقدم الذكاء الاصطناعي كمحفز للتقدم، يقلل من أثره البيئي وعدم المساواة الاقتصادية المتزايدة التي قد يزيدها، كما هو الحال في حالة العمال ذوي الأجر المنخفض المسؤولين عن تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي. أخيرًا، تثار أسئلة حول توقيت مقال أمودي، خاصة وأن شركة Anthropic تسعى للحصول على تمويل كبير من الشركات الناشئة، متوازية مع اتجاهات مماثلة لوحظت مع منظمات الذكاء الاصطناعي الأخرى. بصفة عامة، في حين أن رؤيته لإمكانات الذكاء الاصطناعي مثيرة للإعجاب، فإنها تثير اعتبارات هامة حول مخاطره والنسيج الاجتماعي-الاقتصادي الذي قد يعيد تشكيله.
الرئيس التنفيذي لشركة Anthropic داريو أمودي يتخيل ثورة الذكاء الاصطناعي في المستقبل بحلول 2026
ملخص وإعادة صياغة لـ "الجوهر" حول تحول الذكاء الاصطناعي والثقافة التنظيمية يمثل تحول الذكاء الاصطناعي تحديًا ثقافيًا في المقام الأول، وليس مجرد تحدٍ تكنولوجي
الهدف النهائي من الأعمال هو توسيع المبيعات، لكن المنافسة الشديدة يمكن أن تعيق هذا الهدف.
يُغير دمج الذكاء الاصطناعي (AI) في استراتيجيات تحسين محركات البحث (SEO) بشكل جذري الطريقة التي تُحسن بها الشركات وجودها على الإنترنت وتجذب الحركة العضوية.
لقد حققت تقنية الفيديوهات المزيفة بشكل عميق (ديپ فيك) تقدماً ملحوظاً مؤخرًا، حيث أنتجت مقاطع فيديو محورة وواقعية بشكل كبير تصور أشخاصًا يفعلون أو يقولون أشياء لم يفعلوها فعلاً.
أعلنت شركة نفيديا عن توسع كبير في مبادراتها المفتوحة المصدر، مما يعكس التزامًا استراتيجيًا بدعم وتطوير نظام البيئة المفتوحة في الحوسبة عالية الأداء (HPC) والذكاء الاصطناعي (AI).
في 19 ديسمبر 2025، وقّعت حاكمة نيويورك كاثي هوشل قانون قانون السلامة والأخلاق في الذكاء الاصطناعي المسؤول (RAISE)، مما يمثل علامة فارقة في تنظيم الولاية لتقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة.
أطلقت شركة سترايب، شركة الخدمات المالية القابلة للبرمجة، مجموعة أدوات التجارة الوكيلة (Agentic Commerce Suite)، وهي حل جديد يهدف إلى تمكين الشركات من البيع عبر وكلاء ذكاء اصطناعي متعددين.
Launch your AI-powered team to automate Marketing, Sales & Growth
and get clients on autopilot — from social media and search engines. No ads needed
Begin getting your first leads today