أعلنت جوجل يوم الثلاثاء عن القيود المفروضة على أنواع الأسئلة المتعلقة بالانتخابات التي سيجيب عنها الروبوت المحادثة جيميناي للمستخدمين في الولايات المتحدة والهند. تأتي هذه القيود كجزء من عدة إجراءات تتخذها الشركة لحماية خدماتها من التضليل، خاصةً مع استعداد الملايين من المواطنين الهنود للتصويت في الانتخابات العامة القادمة. في مقال نشرته جوجل على مدونتها، أكدت أنها تقوم بتنفيذ تلك القيود بحرص شديد على هذا الموضوع الحساس. وهي ملتزمة بتوفير معلومات عالية الجودة وتحسين حمايتها بشكل مستمر. حتى الآن، لم ترد جوجل على طلبات التعليق من موقع كوارتز. ووفقًا لشبكة CNBC، تم فرض تلك القيود أيضًا في الولايات المتحدة، حيث يشارك الناخبون حاليًا في الانتخابات التمهيدية الرئاسية. صرح متحدث باسم جوجل لشبكة CNBC بأنهم أعلنوا في ديسمبر الماضي عن خطتهم لتقييد الاستفسارات المتعلقة بالانتخابات لجيميناي، في توقع للعديد من الانتخابات التي ستجرى في جميع أنحاء العالم في عام 2024. يتم تنفيذ هذه الإجراءات كإجراء احترازي. من الجدير بالذكر أنه ليس هذا هو الحالة الأولى التي تفرض فيها قيود على جيميناي.
حديثًا، اضطرت جوجل لإيقاف نموذجها للذكاء الاصطناعي مؤقتًا عن إنتاج صور للأشخاص بسبب عدم دقة التاريخ والمحتوى المسيء الذي اكتشفه المستخدمون. في مقال من فبراير، أقرت جوجل بخطأها وأعربت عن نيتها لتحسين إنتاج الصور بشكل كبير قبل إعادة تفعيل الخاصية. كما اعترف سيرغي برين، مؤسس شركة جوجل، بخطأهم وأرجعه إلى فشل في أداء الاختبارات بشكل كافٍ.
None
في بيئة التسويق الرقمي المتغيرة بسرعة اليوم، أصبحت الذكاء الاصطناعي (AI) ضرورية بشكل متزايد، خاصة من خلال تحليلات الفيديو باستخدام الذكاء الاصطناعي.
أعلنت شركة OpenAI وشركة NVIDIA عن شراكة كبيرة تركز على تسريع تطوير ونشر نماذج البنية التحتية للذكاء الاصطناعي المتقدم.
شهدت صناعة الإعلان تقدمًا سريعًا في عام 2025 مع اعتماد واسع وسريع للتشغيل الآلي: أطلقت LiveRamp تنظيمًا قياديًا في 1 أكتوبر، وطرحت Adobe وكلاء ذكيين للذكاء الاصطناعي في 9 أكتوبر، وكشفت Amazon عن وكيل الإعلانات في 11 نوفمبر.
عندما توقع جيف بيزوس أن تقنية ثورية واحدة ستحدد مستقبل أمازون، فاجأ ذلك حتى كبار محللي وول ستريت.
الذكاء الاصطناعي (AI) يغير بشكل جوهري تحسين محركات البحث (SEO)، مما يوفر فرصًا جديدة للشركات لتعزيز ظهورها على الإنترنت وتحسين ترتيبها في نتائج البحث.
في عام 2025، جعل مسؤولو التسويق في العديد من العلامات التجارية العالمية الكبرى الذكاء الاصطناعي جزءًا رئيسيًا من استراتيجياتهم، لكن هذا الحماس أحيانًا أدى إلى نتائج محفوفة بالمخاطر.
فشلت فرق الإيرادات لسنوات طويلة عبر جميع الصناعات وأحجام المؤسسات، وغالبًا ما شعرت وكأنها تصلح قمعًا يتسرب منه الماء باستمرار دون نجاح دائم.
Launch your AI-powered team to automate Marketing, Sales & Growth
and get clients on autopilot — from social media and search engines. No ads needed
Begin getting your first leads today