في 29 سبتمبر 2025، شارك الرئيس السابق دونالد ترامب مقطع فيديو مثير للجدل ومهين تم إنتاجه بواسطة الذكاء الاصطناعي على منصة وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به، "تروث سوشيال". صور الفيديو زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر بطريقة مهينة، مستخدمًا زبانًا فاحشًا انتقد المهاجرين واستخدم مصطلحات عنصرية مستهدفة الديمقراطيين. كما تم تصوير زعيم الأقلية في مجلس النواب حكم جيفريز بشكل كاريكاتيري وهو يرتدي سوبيريرو وشارب على شكل مقود، ومع موسيقى رقصة المارياتشي المكسيكية في الخلفية، مما يثير صور نمطية عن الثقافة المكسيكية. انتشر المنشور بسرعة مسببًا غضبًا واسعًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي والأوساط السياسية بسبب محتواه الوقح وصوره العنصرية الصريحة. أدان النقاد هذا الفيديو باعتباره إهانة لا فقط للسياسيين المستهدفين، بل أيضًا كاعتداء ضار على مجتمعات المهاجرين واستمرارية لنمط الكاريكاتير الثقافي المضر. طالب نواب ديمقراطيون بأن تتبنى "تروث سوشيال" ومنصات مماثلة سياسات أكثر صرامة ضد خطاب الكراهية والمحتوى العنصري. وأكدت منظمات حقوق المدنية على مخاطر المعلومات المضللة والدعاية العنصرية التي تنتجها تقنيات الذكاء الاصطناعي، ودعت إلى تنظيم وتقنيات حماية أقوى. أثار هذا الحادث نقاشات أوسع حول دور الذكاء الاصطناعي في وسائل الإعلام والسياسة. حذر الخبراء من تزايد تطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي تنتج محتوى واقعيا ولكنه مضلل أو تشهيري يُطلق عليه "ديب فيك"، موضحين مدى صعوبة السيطرة على انتشاره السريع على وسائل التواصل الاجتماعي. وبينما يعكس منشور ترامب أسلوبه السياسي العدواني، إلا أن الصور النمطية والأذواق الموسيقية المستخدمة أثيرت مخاوف جدية بشأن الحساسية العرقية، لأنها تعزز الصورة النمطية المهينة عن الأمريكيين من أصل إسباني ولاتيني. لم يصدر ممثلو ترامب اعتذارًا رسميًا، لكنهم دافعوا عن الفيديو باعتباره هجوًا ساخرًا يستهدف خصومه السياسيين.
وردًا على ذلك، زادت الانتقادات، حيث اعتبر الكثيرون أن السخرية لا يجب أن تتجاوز حدودها وتتحول إلى عنصرية أو تحريض على الانقسام. أعاد الحادث التركيز على التحديات الأخلاقية والسياسية التي يفرضها المحتوى المُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي، ودفع المطالب لوضع أطر تنظيمية شاملة تتضمن أدوات كشف محسنة، وتصنيف واضح للمحتوى الاصطناعي، وتطبيق أحكام أكثر صرامة على معايير المحتوى على المنصات. كما زاد الحادث من مناقشات حول مسؤوليات الشخصيات العامة وشركات وسائل التواصل الاجتماعي في منع انتشار المحتوى الضار. ومع تزايد الخطاب السياسي عبر الإنترنت، تتطلب مخاطر المعلومات المضللة والتشهير والانحراف الثقافي اتخاذ خطوات استباقية لضمان تواصل محترم وهادف. للأثر الاجتماعي الأوسع، فإن التصويرات واللغة العنصرية تعمق الانقسامات المجتمعية وقد تؤدي إلى تصعيد العداء تجاه الجماعات المهمشة. وقدم قادة المجتمع والمعلمون تأكيدات على أهمية التثقيف الإعلامي والوعي الثقافي لمواجهة هذه السرديات الضارة. ردًا على ذلك، أعلنت بعض المنصات الاجتماعية عن مراجعة سياساتها المتعلقة بمحتوى الذكاء الاصطناعي وخطاب الكراهية. كما توجد مطالبات حزبية في الكونغرس لاستكشاف تنظيمات تمنع التقنية من أن تصبح أداة لنشر العنصرية والمعلومات المضللة. ومع تقدم تقنيات إنتاج المحتوى بواسطة الذكاء الاصطناعي بسرعة، يسلط هذا الحادث الضوء بشكل حاسم على الحاجة الملحة لليقظة والمعايير الأخلاقية والتزام بأحاديث محترمة في السياسة والمجتمع بشكل عام.
فيديو مثير للجدل تم إنتاجه بواسطة الذكاء الاصطناعي لترامب يثير غضبًا بسبب محتواه العنصري
نيويورك، 16 أكتوبر 2025 /بي آر نيوزواير/ — يعلن PR Newswire عن بيانات مستقلة تؤكد قيادته في مجال تحسين محركات البحث، قدرات البحث بواسطة الذكاء الاصطناعي، الرؤية على الإنترنت، واستحواذ وسائل الإعلام.
يعتبر جون سكولي، الرئيس التنفيذي السابق لشركة أبل، أن شركة OpenAI تعتبر أول منافس كبير لأبل خلال العديد من السنوات، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي لم يكن من نقاط قوتها الخاصة.
ميتَا، شركة التكنولوجيا الرائدة والمعروفة بابتكاراتها في الذكاء الاصطناعي والتسويق الرقمي، أطلقت مجموعة تسويق ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي في الوقت الحقيقي، تهدف إلى تحسين دقة استهداف المستهلكين بشكل كبير.
في أكتوبر 2025، أصدر اللجنة الوطنية للجنة الشيوخ الجمهورية (NRSC) مقطع فيديو مثير للجدل تم توليده بواسطة الذكاء الاصطناعي يُظهر السيناتور تشاك شومر وهو يحتفل بشكل ظاهر بالإغلاق الحكومي.
فشل مكون ضروري في تحميل هذا الموقع.
عشرين وعشرين عبر صناعات مختلفة من التكنولوجيا إلى شركات الطيران، بدأت الشركات العالمية الكبرى في تقليص الموظفين تماشياً مع الآثار الملموسة للذكاء الاصطناعي (AI)، مما أثار قلق الموظفين
في بيئة الرقمية سريعة التغير اليوم، يستغل المسوقون بشكل متزايد الذكاء الاصطناعي لتحويل تفاعل المستهلكين.
Automate Marketing, Sales, SMM & SEO
and get clients on autopilot — from social media and search engines. No ads needed
and get clients today