في نهاية أبريل، وسط المهام المتزايدة والمتسكعين في مشاريع الفريق، يطل بطلنا، ChatGPT، ليقدم الأمل والمساعدة. بينما يُستخدم الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع في فصول تحليل الأعمال للحصول على رؤى والتحقق من التراكيب البرمجية، يُنظَر لـ ChatGPT على أنه عدو الإبداع ومستهزئ بالفن. كنموذج للغة، فإنه يفشل في فهم التجارب البشرية الفريدة التي تشكل الأدب. ومع ذلك، يُعرَض لعبة خفيفة الروح تُدعى "هل أنت أذكى من الذكاء الاصطناعي؟" لتحديد ما إذا كان يمكن للذكاء الاصطناعي التفوق على البشر في الكتابة.

في الجولة الأولى، يُقدَم فقرة عن ألبوم تايلور سويفت من قِبَل المؤلف، تليها محاولة ChatGPT. في الجولة الثانية، يشارك المؤلف قصة شخصية عن الصداقات عن بُعد، تليها رد ChatGPT. في النهاية، يخلص المؤلف إلى أنه على الرغم من قدرة ChatGPT على الكتابة بشكل لائق، إلا أنه يفتقد لأساس التفاعلات البشرية المميزة، وبالتالي، يبدو أن تهديد الصحفيين الروبوتات بعيد المنال.