تقوم شركة كوهير، الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي الكندية، بتوسيع حضورها في أوروبا من خلال فتح مكتب جديد في باريس، بهدف تعزيز وجودها وسط ارتفاع الطلب على خدمات الذكاء الاصطناعي في المنطقة. وتقدر قيمة كوهير بمبلغ 6. 8 مليار دولار، وتنافس شركات مثل شركة مistral الفرنسية للذكاء الاصطناعي، التي تقدر بقيمة 11. 7 مليار دولار. ويبرز هذا التوسع تركيز الشركة على أمن البيانات وسيادتها، وهما من القضايا الأساسية في أوروبا بسبب تزايد الاهتمام بالخصوصية والسيطرة على البيانات في البلد أو المنطقة التي تُجمع فيها البيانات. يتماشى تحرك كوهير مع رؤية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لجعل فرنسا مركزًا رائدًا للابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي في أوروبا، مع تعزيز السيادة الرقمية والاستقلالية التكنولوجية. وتشجع استراتيجية ماكرون على الابتكار، ودعم الشركات الناشئة، وجذب اللاعبين العالميين لتعزيز دور فرنسا في الاقتصاد الرقمي. شارك الرئيس التنفيذي أيدن غوميز رؤى إيجابية حول تقدم كوهير في أوروبا، موضحًا أن هناك فترة بطيئة من النمو في البداية تلتها عودة الزخم وارتفاع الإيرادات. وأعرب عن ثقته الكبيرة في منظومة التكنولوجيا في فرنسا، مؤكداً أن المخاوف من أن الاضطرابات السياسية قد تؤثر على الصناعة غير مبررة. ولذلك، فإن مكتب باريس يلعب دورًا استراتيجيًا حيويًا في عمليات الشركة العالمية. منذ تأسيسها في 2019، أبرمت كوهير شراكات مع شركات عالمية مثل إل جي، فوجيتسو، وأوراكل، مما يدل على قدرتها على التعاون عبر الصناعات والمناطق.
ويمكّن التوسع في أوروبا الشركة من الاستفادة من السوق الفريدة المميزات المواهب والبيئة التنظيمية في القارة. سيساعد مكتب باريس كوهير على الاقتراب من العملاء والشركاء الأوروبيين، مما يسمح بتقديم حلول ذكاء اصطناعي مخصصة تتوافق مع قوانين أوروبا المعقدة مثل اللائحة العامة لحماية البيانات (GDPR). كما تلتزم كوهير بالامتثال للمعايير الأوروبية للأخلاقيات في الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك العدل والشفافية والمساءلة، التي أصبحت أكثر مركزية في اعتماد الذكاء الاصطناعي. يعكس هذا التوسع اتجاهًا أوسع في قطاع التقنية حيث تؤسس شركات الذكاء الاصطناعي مراكز إقليمية للوصول إلى الابتكار المحلي والمواهب والعملاء، مع مواجهة تحديات السيادة والتنظيم. وتُعزز مثل هذه المراكز القدرة التنافسية وتشجع التعاون مع الحكومات والأوساط الأكاديمية والصناعات. تستخدم كوهير تقنيات التعلم الآلي المتقدمة لمساعدة المؤسسات على أتمتة العمليات، واكتساب الر insights، وتحسين تجربة العملاء، مع التركيز على الأمن والأخلاقيات. ويهدف هذا النهج إلى بناء الثقة مع العملاء الأوروبيين ومراعاة المخاطر الرقمية. وفي المستقبل، يعكس استثمار كوهير في أوروبا أن نجاح الذكاء الاصطناعي في المستقبل يعتمد على موازنة الابتكار بالمسؤولية. وتدعم جهوده تنمية منظومة الذكاء الاصطناعي في أوروبا، ولتأكيد طموح فرنسا في أن تصبح مركزًا رائدًا في المجال، مما يعكس عولمة الشركات التقنية. باختصار، يعد إطلاق مكتب كوهير في باريس حجر زاوية هام في استراتيجيتها للنمو الدولي، حيث يركز على التنويع الجغرافي وتوافق مع أولويات المنطقة مثل السيادة على البيانات والتحول الرقمي. ومع دعم الحكومة الفرنسية وشراكات عالمية، وضع الشركة جيدًا لاغتنام فرص الذكاء الاصطناعي في أوروبا والمساهمة في التقدم التكنولوجي عبر القارة.
شركة كُوهير الكندية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي تتوسع إلى باريس لتعزيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي في أوروبا
تمكين المسوقين وأصحاب الامتيازات من ميزة فريدة تفوق القدرات البشرية في التسويق المحلي على العلامة التجارية في أي وقت وأي مكان.
الذكاء الاصطناعي (AI) يعيد تشكيل مجال تحسين محركات البحث (SEO) بسرعة كبيرة من خلال تعزيز تخصيص المحتوى بشكل كبير وزيادة تفاعل المستخدمين.
غالبًا ما يرغب مندوبو المبيعات في الحصول على معلومات واسعة عن العملاء المحتملين، مما يعزز سوق ذكاء المبيعات التنافسي الذي يقدم خدمات تتراوح بين تحديد العملاء المحتملين والبحوث الخلفية وكتابة العروض والمتابعات الذاتية.
يشهد عالم التسويق الرقمي وإنشاء المحتوى تحولًا كبيرًا مع تزايد السيطرة لخوارزميات الذكاء الاصطناعي على ظهور المحتوى على منصات مثل إنستغرام وتيك توك ويوتيوب، وذلك وفقًا لتقارير حديثة من Joy SMM.
أعلنت شركة أمازون (رمز السهم AMZN.O) يوم الثلاثاء عن خططها لتقليل قوةها العاملة العالمية كجزء من جهد أوسع لتحسين العمليات والسيطرة على التكاليف.
الرئيس دونالد ترامب يستخدم بشكل متزايد الذكاء الاصطناعي (AI) لتعزيز استراتيجيته السياسية، محولًا التكنولوجيا إلى أداة فعالة لتعزيز رسالته وصقل صورته على الإنترنت.
كلينغ إيه آي، الذي طوّرته شركة التكنولوجيا الصينية كوايشو، هو نموذج متقدم لتحويل النص إلى فيديو يُحوّل أوصاف اللغة الطبيعية إلى محتوى فيديو مكتمل التوليد.
Launch your AI-powered team to automate Marketing, Sales & Growth
and get clients on autopilot — from social media and search engines. No ads needed
Begin getting your first leads today